Tag Archives: اشتراك في قناة يوتيوب

تطوير الذات بالقرآن الكريم (25) – حب الذات: كن لطيفا مع نفسك

بعد قراءة هذا الدرس ستتعلم:

1/ ما الفرق بين الكمالية والرغبة الصحية في تطوير الذات؟

2/ كيف تؤثر الكمالية على الصورة التي ترى بها نفسك؟

3/ كيف يمكن أن تسبب لك الكمالية الكثير من الأضرار النفسية؟

4/ كيف تغير طريقة حديثك مع نفسك؟

5/ كيف تكون أكثر لطفا مع نفسك؟

6/ كيف يجعلك اللطف مع نفسك أكثر سعادة و رضا؟

بسم الله نبدأ…

تطوير الذات بالقرآن الكريم (24) – حب الذات: كن نفسك

بعد قراءتك هذا الدرس ستتعلم:

1/ كيف تعرف أنك سعيد حقا في حياتك؟

2/ لماذا الشخص الراضي دائما ما يكون سعيدا؟

3/ ما هو الظن الخاطئ عن السعادة؟

4/ ما الفرق الوحيد بين الشخص الراضي والشخص الساخط؟

5/ هل شعورك بالرضى يفقدك الدافع لتطوير ذاتك وتحسين حياتك؟

6/ كيف تصل لشعور الرضا التام عن نفسك؟

7/ ما معنى أن تكون نفسك؟

8/ ماذا يحدث لك عندما تعترف بمشاعرك وتعطيها حقا في التواجد؟

9/ كيف تستجيب بطريقة صحية لنقد الناس وتعليقاتهم السلبية عندما تكون نفسك؟

10/ لماذا يجب عليك أن تكون نفسك فقط ولا تسير مع التيار؟

بسم الله نبدأ…

تطوير الذات بالقرآن الكريم (23) – حب الذات: الشجاعة

بعد قراءتك هذا الدرس ستتعلم:

1/ لماذا لا نشعر بالحب لأنفسنا؟

2/ ما معنى حب الذات وكيف يؤثر على حياتنا؟

3/ ما علاقة حب الذات بالصورة التي نرى بها أنفسنا؟

4/ ما علاقة حب الذات بالسلام الداخلي؟

5/ كيف تؤثر الطريقة التي يعاملنا بها آباؤنا في حبنا لأنفسنا؟

6/ ما الفرق بين أفكارك الخاصة والأفكار التي زرعها المجتمع بداخلك؟

7/ لماذا يتبنى كثير من الناس تلك الأفكار والمعتقدات الخاطئة؟

8/ ما الخطأ الجسيم الذي يرتكبه معظم الناس في سبيل التكيف مع المجتمع؟

9/ لماذا نفضل كبت مشاعرنا على البوح بها في كثير من الأحيان وما خطورة هذا؟

10/ ما هي أفضل طريقة صحية للتعبير عن مشاعرنا ومخاوفنا؟

11/ ما هي الأفعال العملية لحب الذات؟

12/ لماذا الشجاعة هي السمة الأساسية لحب الذات؟

13/ ما هي الأفعال العملية كي تكون شجاعا؟

بسم الله نبدأ…

تطوير الذات بالقرآن الكريم (22) – مقدمة الدرس الرابع ” وَنَادَوْا أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَن سَلَامٌ عَلَيْكُمْ ۚ “

وفكرت ان هذا شيء منطقي للغاية لأن دخول الجنة معناه خلود دائم واستمتاع مستمر بالنعم مع عدم الخوف من فقدانها, من يدخل الجنة لا يقلق ولا يسعى للحصول على أي شيء لأن ببساطة كل رغباته مجابة حتى دون أن يطلب فلماذا الخوف والقلق؟

من يدخل الجنة لا يخاف أبدا على نفسه لعلمه أنه في أمان ونعيم مقيم, لا يشغل باله بالتفكير في المستقبل لأن متع الحاضر تملأ كل كيانه, لا ينتظر شيء, ولا يحرص على الاحتفاظ بشيء, لأن كل شيء موجود وبكثرة عليه فقط أن يطلب, أليس هذا أجمل شعور في الكون؟

وعندما فكرت ما هو الشعور الذي نريده جميعا ونسعى إليه طيلة حياتنا, وجدت أنه شعور السلام, حتى وإن لم تكن تعلم, فأنت تسعى جاهدا للوصول لشعور أهل الجنة ألا وهو السلام